اشتقت لك بحجم السماء فهل ستعود لي يوما؟؟

اصْبَحْتُ آُنْثَى بِلَا عِنْوَآنٌ ..



فِيْ غِيَآِبكْ اصْبَحْتُ آَيَامِيّ مُبَلَّلَةٌ بَاالآنْتِظَارٍ



آَيِ آنْتِظَارٍ هَذَا الَّذِيْ يَجْعَلُنِيْ آَتْنَفِسْك آيْنَّما ذَهَبَتْ.. !!



آَشَتَقِتْ لَكِ بِحَجْمِ الْسَّمَاءِ .. فَهَلْ سَتَعُوْدُ لِيَ يَوْمَا ؟



فَاآنّا آُنْثَى لآآحْتَمّلَ الانْتِظَارِ..



فَاالْهَمِهُ فَجْرا مُشْرِقَا ..



يَنْجَلِيَ بِهِ هُمُوْمُهْ وآنْتِظارِهُ لَكِ ..



الآتَعْلَمْ .. ؟؟!



كَمْ آَحَبَبْتُكَ ..؟



وَكَمْ آَحَبَكْ ..؟



وَسَآبُقّىْ آُنْثَى لَكَ وَحْدَكْ .. وَفِيْ حَضْرَتِكَ ..سَآعزَفَ مَعْزُوُفَةُ




حُبِّيْ الْازَلِيُّ..



لَنَا أَعْوَامٍ نَسْتَنّشِقَ بَعْضُنَا ..



اعْلَمْ بِحُبِّكَ وَانْتَ تَعْلَمُ بُآُآنْتِظَارِيّ ..



فِيْ كُلِّ يَوْمَا ارَاكَ بِقَلْبِيْ .. وَاحْكِي لَكَ مَدَىْ شَوْقِيِّ لَكَ ..



ارَىَ وَجْهِكَ الْجَمِيْلِ وَانْتَ تُنْشَرَ فِيْ سَمَاءِ عُشْقِي لَكِ طِيُوفْ




مِنْ الْسَّعَادَهْ لَا يَرَاهَا سِوَآيَ..



اتَسَآئِلَ فِيْ بَعْضِ الاقَاتِ ..



هَلْ سَّيآتِيّ يَوْمَا وَتَرَاهَا مَعِيَ ...!!?



عُدْ فَقَطْ ..



لَمْ آَعُدْ ارْغَبُ بِغيْرِكَ وَجُوْدِكَ...



فِيْ حَضْرَتِكَ آستَنْشِقُ الْسَّعَادَةِ حَتَّىَ الَآكْتِفَاءً..



وّآرْتَويّ مِنْ حُبِّكَ بِحَجْمِ الْعَطَشِ الَّذِيْ اعَآنيهُ فِيْ بُعْدِكْ ..